كان الناس يسألون كيف Tellurium Q® جاء وماذا نفعل لجعل منتجاتنا تعمل بشكل مختلف تمامًا عما هو متاح حاليًا. لقد تسبب لنا هذا في مشاكل نظرًا لوجود أسرار تجارية ومنهجيات إنتاج لا نريد بالتأكيد مشاركتها مع منافسينا. أعتقد أننا في بعض الأحيان نتوخى الحذر بشدة وهذا يسبب مشكلة صغيرة للمراجعين وموزعينا. ماذا يقولون؟ ما هي القصة التي يجب أن نمنح عملاءنا بها سببًا للاستماع عندما يكون هناك الكثير من الشركات التي تدعي أشياء كبيرة؟ لماذا يجب أن يعتقد الناس أن لدينا نهجًا مختلفًا حقًا؟ نعم ، يمكن للعميل أن يسمع أن هذا صحيح في غضون ثوانٍ من الاستماع ، لكن المشكلة الكبيرة هي إعطاء الناس سببًا للاستماع بعد أن لم يسمعوا الكابل. في المملكة المتحدة ، هذه ليست مشكلة كبيرة حيث أن المزيد والمزيد من الناس يقدمون ملاحظاتهم لأصدقائهم و Tellurium Q® ينتشر بسرعة من خلال الكلام الشفهي بقدر ما ينتشر من المراجعات الرائعة.
ومع ذلك يمكننا أن نقول قليلاً عن خلفيتنا ، كيف Tellurium Q® جاء وما كان علينا القيام به لتطوير المنتجات. إذن هنا يذهب.
المنصب الرسمي لجيف ميريجان في Tellurium Q® هو مدير الإستراتيجية ، ومع ذلك ، لا يدرك معظم الناس أن تدريبه الأصلي كان في الكيمياء الصناعية (المواد وما إلى ذلك) وقد حافظ على شغفه بالعلوم والتعلم من خلال مجموعة من الأنشطة التي قدمت Tellurium Q نهجها الفريد.
أدى الاهتمام بالتعلم السريع والنمذجة السلوكية إلى المشاركة في تطوير نظام مهارات الموسيقى مع Simon Lomax حيث يتعلم الطلاب الآلات الموسيقية بسرعة غير عادية. (انظر بنفسك في musicskills.co.uk). مهد هذا المشروع أيضًا الطريق لمقاربة جديدة لتطوير الكابلات الصوتية ، على الرغم من أن جيف لم يكن يعرف ذلك في ذلك الوقت.
في الأيام الأولى من Tellurium Q® قام جيف بتكوين العديد من النماذج الأولية بنفسه ، حيث قام ببناء عدد كبير من الكابلات التي يمتلكها العملاء. هذه التجربة إلى جانب فهمه لعلم المواد ، سمحت بقاعدة بيانات ذهنية واسعة ، وبالتالي ، القدرة على تصور محاكاة المواد والتكوينات المختلفة وكيف يمكن أن تتصرف على الأرجح اختصار ضخم للتصميم التكراري للكابلات المادية. تم جعل حجم العمل قابلاً للإدارة من خلال اختصار "اختراق العقل".
الفريق في Tellurium Q® دائمًا ما يكون هناك الكثير من العمل في طور الإعداد وكان هذا النهج لا يقدر بثمن لسبب تقديم نتائج متماسكة وموثوقة.